التلوث والندرة هما وجهان لمشكلة المياه في العالم .
فالماء الصالح للاستعمال لا يتعدى 1% من المجموع العام للمياه ، وحتى هذه النسبة تتعرض للتلوث من فضلات الإنسان المنزلية والمجاري الصحية والنشاطات الصناعية والزراعية وأعمال استكشاف وتكرير ونقل النفط .
من العوامل الملّوثة للماء :
البقع (الزيتية) والنفطية – الأسمدة – المخلفات الزراعية – مياه الصرف الصحي – المخلفات الصناعية .
عمل الفراعنة على معالجة الماء قبل شربه ، حيث قاموا بوضع المأخوذة من نهر النيل في أوعية ضخمة ، وتركها فترة من الزمن حتى يترسب الطين .
قام أبقراط المعروف بأبي الطب ، بتوجيه الناس في اليونان لغلي الماء قبل شربه .
يُسمى الماء آسناً إذا كان نتناً لا يُشرب .
وأجاجاً إذا اجتمعت فيه الملوحة والمرارة .
وفُراتاً إذا كان عذباً .
وزُلالاً إذا جمع بين العذوبة والصفاء والبرودة