فما ورد في القرآن أو في السـنة النبوية الصـحيحة، ودعي الله به فهو اسـم من أسماء الله الحسنى[32].
قال ابن تيمية: «ومن أسمائه التي ليست في التسعة والتسعين: اسمه السبوح... وكذلك أسماؤه المضافه مثل: أرحم الراحمين، وخير الغافرين، ورب العالمين، ومالك يوم الدين، وأحسن الخالقين، وجامع الناس ليوم لاريب فيه، ومقلب القلوب، وغير ذلك مما ثبت في الكتاب والسنة، وثبت الدعاء بها »[38].