مدرسة القرم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة القرم

Al Qarm School
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  الموقع الرئيسي  

أهلاً ومرحباً بكم في منتدى مدرسة القرم بأبوظبي"


أهلاً ومرحباً بكم في منتدى مدرسة القرم بأبوظبي"


أهلاً ومرحباً بكم في منتدى مدرسة القرم بأبوظبي"

تصويت
ما أهم الأدوات التي تفضل استخدامها في المشروع؟
 يوتيوب
 الموقع الالكتروني
 فيس بوك
 الفصول الافتراضية
 تويتر
 مجموعة " علماء المستقبل" على واتساب
استعرض النتائج
المواضيع الأكثر شعبية
مليون رد الكل يدخل ويكتب الي بخاطرة
ورقة عمل للصف الثامن
للتسجيل في بيئتي وطني
بحث عن الكسور
الهمزة المتوسطة على نبرة
معلومات عن برج خليفة
مخترع التلفاز وقصة اختراعه
بور بوينت عن حياة الشيخ زايد ونشاته
استطلاع رأي " مشروع الطالب الالكتروني "
ملزمة مراجعة الصف الثامن
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
جاسم
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
سهيل سلطان
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
عبدالله إبراهيم الهنائي
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
غانم طه جاسم المرزوقي
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
abubaker omar
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
حسن العجلوني
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
محمد فراري سليمان
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
محمد ملفي المحيربي خامس-2
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
خالد الزعابي
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
محمد احمد الحمادي 5/2
سورة النجم                Vote_rcapسورة النجم                Voting_barسورة النجم                Vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1255 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو drfesalmm فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 21304 مساهمة في هذا المنتدى في 14790 موضوع

 

 سورة النجم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله إبراهيم الهنائي
عالم صغير
عالم صغير
عبدالله إبراهيم الهنائي


عدد المساهمات : 1235
نقاط : 3701
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
العمر : 29
الموقع : العين

سورة النجم                Empty
مُساهمةموضوع: سورة النجم    سورة النجم                Emptyالجمعة فبراير 10, 2012 3:55 am

بسم الله الرحمن الرحيم

وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى

مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى

وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى

إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى

عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى

ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى

وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى

ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى

فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى

فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى

مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى

أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى

وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى

عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَى

عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى

إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى

مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى

لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى

أَفَرَأَيْتُمُ اللاَّتَ وَالْعُزَّى

وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى

أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الأُنثَى

تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى

إِنْ هِيَ إِلاَّ أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى

أَمْ لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّى

فَلِلَّهِ الآخِرَةُ وَالأُولَى

وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلاَّ مِن بَعْدِ أَن يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاءُ وَيَرْضَى

إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلائِكَةَ تَسْمِيَةَ الأُنثَى

وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا

فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّى عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا

ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى

وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاؤُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى

الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى

أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى

وَأَعْطَى قَلِيلاً وَأَكْدَى

أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى

وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى

أَلاَّ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى

وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى

وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى

ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى

وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى

وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى

وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا

وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى

مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى

وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الأُخْرَى

وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى

وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى

وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الأُولَى

وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَى

وَقَوْمَ نُوحٍ مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى

وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَى

فَغَشَّاهَا مَا غَشَّى

فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكَ تَتَمَارَى

هَذَا نَذِيرٌ مِّنَ النُّذُرِ الأُولَى

أَزِفَتِ الآزِفَةُ

لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ

أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ

وَتَضْحَكُونَ وَلا تَبْكُونَ

وَأَنتُمْ سَامِدُونَ

فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا
تعالج هذه السورة القرانية مسألة الايمان بالوحي وتبين الفرق الجلي بين الرسالات السماوية والافكار التي يبتدعها عباقرة الفكر من البشر، ذلك ان الرسالات الالهية مصدرها الله جل وعز وهوالاعرف بمصلحة الإنسان واحتياجاته وكذلك ان رسالات السماء لا تتقبل التغيير ولا تبلى بمرور الليالي والايام. وتعرج الايات في بداية السورة إلى العلاقة بين الايات في الافاق " والنجم إذا هوى " وهو ما يهتدي به الإنسان في ظلمات البر والبحر وبين ما يرسله الله سبحانه وتعالى لهداية البشر من الرسل، سيدهم خاتمهم النبي المصطفى ص المرسل برسالة الإسلام. ثم تبدأ بالتلميح إلى مقام هذه الشخصية العظيمة ببيان قصة المعراج والذي ورد في الاثر ان من لم يؤمن بها لم يؤمن بما جاء به الرسول. ابتداءا من عروجه إلى السماء من المسجد الأقصى وانتهاء بوصوله إلى العرش ومناجاته مع رب العزة والوما راه في السماوات السبع من الايات الباهرة التي تعجز العقول عن معرفة كنهها..

هذه السوره القصد فيهاواضحاً، وقد زيدت لفظة أو اختيرت قافية، لتضمن سلامة التنغيم ودقة إيقاعه - إلى جانب المعنى المقصود الذي تؤديه في السياق كما هي عادة التعبير القرآني - مثل ذلك قوله : أفرأيتم اللات والعزى. ومناة الثالثة الأخرى)..فلو قال ومناة الأخرى ينكسر الوزن. ولو قال ومناة الثالثة فقط يتعطل إيقاع القافية ولكل كلمة قيمتها في معنى العبارة. ولكن مراعاة الوزن والقافية كذلك ملحوظة ومثلها كلمة (إذن) في وزن الآيتين بعدها : (ألكم الذكر وله الأنثى ؟ تلك إذن قسمة ضيزى !) فكلمة (إذن) ضروية للوزن وإن كانت - مع هذا - تؤدى غرضاً فنياً في العبارة.

الصور والظلال في المقطع الأول، تشع في المجال العلوي الذي تقع فيه الأحداث النورانية والمشاهد الربانية التي يصفها هذا المقطع. ومن الحركات الطليقة للروح الأمين وهو يتراءى للرسول الكريم..والصور والظلال والحركات والمشاهد والجو الروحي المصاحب، تستمد وتمد ذلك الإيقاع التعبيري وتمتزج به. وتتناسق معه، وتتراءى فيه، في توافق منغم عجيب.

ثم يعم العبق جو السورة كله، ويترك آثاره في مقاطعها التالية، حتى تختم بإيقاع موح شديد الإيحاء، مؤثر عميق التأثير. ترتعش له كل ذرة في الكيان البشري وترف معه وتستجيب.

وموضوع السورة الذي تعالجه هو موضوع السور المكية على الإطلاق : العقيدة بموضوعاتها الرئيسية : الوحي والوحدانية والآخرة. والسورة تتناول الموضوع من زاوية معينة تتجه إلى بيان صدق الوحي بهذه العقيدة ووثاقته ووهن عقيدة الشرك وتهافت أساسها الوهمي الموهون !

والمقطع الأول في السورة يستهدف بيان حقيقة الوحي وطبيعته، ويصف مشهدين من مشاهده، ويثبت صحته وواقعيته في ظل هذين المشهدين، ويؤكد تلقي الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن جبريل - – تلقي رؤية وتمكن ودقة، واطلاعه على آيات ربه الكبرى.

ويتحدث المقطع الثاني عن آلهتهم المدعاة : اللات والعزى ومناة. وأواهمهم عن الملائكة. وأساطيرهم حول بنوتها لله. واعتمادهم في هذا كله على الظن الذي لا يغني من الحق شيئاً. بينما الرسول - صلى الله عليه وسلم - يدعوهم إلى ما دعاهم إليه عن تثبت ورؤية ويقين.

والمقطع الثالث يلقن الرسول - صلى الله عليه وسلم – الإعراض عمن يتولى عن ذكر الله ويشغل نفسه بالدنيا وحدها، ويقف عند هذا الحد لا يعلم وراءه شيئاً. ويشير إلى الآخرة وما فيها من جزاء يقوم على عمل الخلق، وعلى علم الله بهم، منذ أنشأهم في الأرض، ومنذ كانوا آجنة في بطون أمهاتهم. فهو أعلم بهم من أنفسهم، وعلى أساس هذا العلم المستقين -لا الظن ولا الوهم يكون حسابهم وجزاؤهم، ويصير أمرهم في نهاية المطاف.

والمقطع الرابع والأخير يستعرض أصول العقيدة - كما هي منذ أقدم الرسالات - من فردية التبعية، ودقة الحساب، وعدالة الجزاء. ومن انتهاء الخلق إلى ربهم المتصرف في أمرهم كله تصرف المشيئة المطلقة. ومع هذا لفتة إلى مصارع الغابرين المكذبين. تختم بالإيقاع الأخير : (هذا نذير من النذر الأولى. أزفت الآزفة. ليس لها من دون الله كاشفة. أفمن هذا الحديث تعجبون وتضحكون، ولا تبكون، وأنتم سامدون فاسجدوا لله واعبدوا). حيث يلتقي المطلع والختام في الإيحاء والصور والظلال والإيقاع العام.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سورة النجم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سورة النجم -مشاري العفاسي
» القرآن الكريم/سورة النجم
» سورة ص
» سورة سبأ
» سورة ق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة القرم :: اللغة العربية-
انتقل الى: