ثقافة التكاثر في عدد المصلين والمشاهدين والحاضرين والحافظين والمشتركين والتي نقلت الكثرة والقلة من كونها "نبضًا" إلى كونها "معيارًا" للنجاح والفضل،
وقلبت المتبوع إلى تابع جاءت (ألهاكم التكاثر)
لتعري حقيقة هذه "اللهاية" والتي سيتلوها (علم اليقين)
فلقد تكرر لفظ العلم والرؤية في التكاثر ست مرات!