يعكف حاليا مجموعة من الباحثين واطباء العيون الفرنسيين على دراسة الوقت الذى يحتاجه المخ لاعادة تاهيلة مرة أخرى بعد مشاهده صورة ثلاثية الابعاد ومدى خطورة ذلك على الاطفال الاقل من ست سنوات.
وقد لجأ الاطباء إلى هذه الدراسة بعد أن بدأت التكنولوجيا الحديثة للصورة ثلاثية الابعاد تدخل فى حياتنا اليومية فى السينما والتلفزيون والتليفون والعاب الفيديو وايضا فى التعليم فى المدارس الابتدائية.
وقد اشتكى بعض أن هناك صراعا وارهاقا فى النظر بعد مشاهدة الاشياء بالصورة ثلاثية الابعاد وان هذه الاعراض تزداد مع طول التعرض لهذه الصورة خاصة بالنسبة للاطفال .