الأهميةانتشارها خارج الجزر البريطانية بدأ مع نمو الإمبراطورية البريطانية، وبحلول أواخر القرن التاسع عشر كان انتشارها عالميا حقا. وبعد الاستعمار البريطاني في أمريكا الشمالية أصبحت اللغة السائدة في الولايات المتحدة والتي كان لنموها الاقتصادي والثقافي نفوذ ووضع كقوى عظمي عالميا منذ الحرب العالمية الثانية والتي كانت السبب الكبير الذي أسرع من اتخاذها كلغة في إنحاء المعمورة.[2]
أصبح الإلمام بالإنجليزية مطلبا في العديد من المجالات والوظائف والمهن كما في الطب والحاسب الآلي، ونتيجة لذلك يوجد أكثر من مليار شخص يتحدثون الإنجليزية ولو علي أقل مستوي (انظر تعلم وتدريس اللغة الإنجليزية). كما أنها واحدة من اللغات الرسمية الست للأمم المتحدة.